فهذه المنصة تعتبر حلقة وصل بين أصحاب المهارات من المواطنين وأصحاب المشروعات الحكومية والخاصة.
على الرغم من المميزات الرائعة لشركات التوظيف، إلا أنه يوجد بعض العيوب، والتي تجعل البعض لا يفضل التعامل معهم، مثل:
يقدم سوق العمل الكندي العديد من الفرص للعمال الأجانب في مختلف الصناعات.
تتوفر بها جميع سبل الحياة الراقية والرفاهية والاستقرار، حيث توجد بها جميع المرافق والخدمات، ويوجد بها عقارات سكنية تناسب جميع الفئات.
لكن هذا لا يمنع الشركات الدولية التي يتم إنشاؤها بشكل متزايد في دبي من التشارك مع الحكومة، وذلك من أجل توظيف الوافدين.
من ناحية أخرى، تسهل وكالات التوظيف على أصحاب العمل عملية التوظيف من خلال تقديم خدمات متخصصة مثل التحقق من خلفية المرشحين، اختبار المهارات، وتوفير مرشحين جاهزين للعمل.
وإذا كنت من الوافدين فإنك ستجد العديد من المنصات الإلكترونية، والتي تساعدك في البحث عن عمل ووظيفة مناسبة لك.
عند نهاية عقد العمل، تتلقى شهادات خبرة دولية، وبوجودها سيتم قبولك والترحيب بك للعمل المرموق في الشركات الكبرى، سواء في بها أو في البلدان الأخرى.
لدى الشركة خبرة واسعة في استقدام العمالة من الخارج، مما يساعد الشركات الكندية على التغلب على نقص العمالة المحلية.
تقدم more info حلولًا مرنة تناسب احتياجات الشركات، بما في ذلك التوظيف المؤقت أو الموسمي.
تستخدم الشركة خبراتها وشبكاتها الواسعة لضمان توفير أفضل المرشحين.
وذلك مع توفير فرص العمل لهم، كما تقدم حلول للشركات في مجال القوى العاملة، وبيانات الشركة للتواصل هي:
وذلك حيث كلما ارتفع مستواك فستفتح لك مجموعة أوسع من الوظائف الشاغرة، وهناك خيارات كثيرة للعمل دون اللغة الإنجليزية، ولكن الراتب سيكون أقل.
تساعد الشركات الكندية في سد الفجوات المهارية من خلال استقدام العمالة الدولية المؤهلة.